يوفر أداءً فائقاً مع تقنيات التصوير ثلاثي الأبعاد للتطبيقات الجمالية الحالية. وبفضل ميزة الدقة العالية، فإنها توفر تصميمًا أنيقًا مع عرض واقعي حتى أدق التفاصيل.
في التطبيقات التجميلية التي يتم إجراؤها في منطقة الوجه والرقبة، يعمل جهاز التصوير والمحاكاة ثلاثي الأبعاد على زيادة وتقوية التواصل بين المريض والجراح.
يتم تحويل الصور الملتقطة بدقة 36 ميجابكسل إلى نماذج ثلاثية الأبعاد حقيقية في بضع دقائق بفضل البرنامج الخاص بالجهاز ثلاثي الأبعاد. باستخدام 6 كاميرات مختلفة، يتم التقاط صور فوتوغرافية للوجه ومنطقة الرقبة وباستخدام الأدوات الداعمة التي يوفرها البرنامج، يتم محاكاة نوع النتيجة المرغوب تحقيقها بعد إجراء العملية التجميلية، بحيث يمكن للمريض والجراح مقارنة الوضع قبل وبعد إجراء العملية على الصور وإجراء التصحيحات. يعمل جهاز المحاكاة ثلاثي الأبعاد الأقرب إلى الواقع وبرنامج نحت الوجه معاً ويمكن تشكيل وجه المريض بالطريقة الأنسب.
وهي مناسبة للاستخدام في جميع التطبيقات التجميلية الجراحية أو غير الجراحية. يمكن إجراء عمليات الحقن (الفيلر والبوتوكس)، وتشكيل الوجه والرقبة، وتحديد الوجه والرقبة (بما في ذلك منطقة الصدر)، وتجديد الجلد، وتجميل الأنف، وتكبير الذقن، وتصميم التجاعيد.
تبدأ علامات الشيخوخة بالظهور خاصة في الطبقة الجلدية مع ترقق الجلد وتغيرات في نسب ألياف الكولاجين والإيلاستين. ينخفض إنتاج الزهم وعدد الغدد العرقية بينما يتضخم عدد الغدد الدهنية. تسبب كل هذه التغيرات جفاف البشرة. بالإضافة إلى ذلك، تتسبب عوامل أخرى مثل الآثار الضارة للشمس والوراثة ونمط الحياة في ظهور التجاعيد على البشرة.
يُستخدم الجهاز ثلاثي الأبعاد في العديد من العمليات التجميلية في منطقة الوجه. يمكن رؤية التجاعيد الدقيقة والبقع والخشونة على البشرة بأكثر الطرق واقعية قبل وبعد العمليات التي سيتم تطبيقها.
